من اناأترقب من بعيد تلكـ الآبوآب المغلقه .!
بعد نيفآ من السنين تدآركُت أنه ما كان علي
أن
أعبث بِ تلك الابواب المغلقه ,,
لِ أرى ماتتوق إليه الآنفس العاشقه..
من حبآ كآن يعبث بقلوب العذارى وأحاديثهم ..
وانا منهم..
حبآ تملك قلبي دهوورآ..
وياال ألاسف ..
مآ كان علي أن اقرع اجراسه ..
توهمت ذالك الحب ..
أنه عرش ملوك العشق اللذي لم يصل اليه الا أنا
كُنت استرق النظر الى تلكمُ الشرفات البعيدة الاطلآل.
لِ اتعلم من المحبين كيف يكون هوالحب , العشق , الغرام ومدى الوئام ولوعته ,,
كُنت احلم بالتحليق في عالمهم النرجسيً ..
ربما أكون منهم ..
أشعربِ ندآأإت قلوبهم الهائمة ..
ويعيشها قلبي الذي هو كطفلآ تُداعبه أمه حتى يغفوو..
وأُمني النفس بِ لقاء مستحيل ..
وأقتات ولو بقليلآ من فتاتهم العشقي الذي ملى أركانه سكون قلبي...
لم أكن ذآت طمع ولا جشع..
أردتُ ان اصبح حبيبه وعشيقه بل اكثر منه زوجته المُحرمة على غيره..
رأيته حقيقه بناظريً..
هو فقط من رآني من وراء تلك الابواب الموصدة,,
رأى شفافية قلبي وخفقاته الحمراء كلون الجوري حين يعشق ,,
شعرت أني لآمست السماء عندمآ صافح قلبه قلبي بِ خفقات الحب..
نظراته إليً لم ولن أنساها ماحييًت ..
فقد سٌلب عقله ,,
وطار قلبه فرحآ بي ..
أسمعني كلامه المعسول ..
وتغزُله المكنون ..
ووعوده المشهودة بزيفه المعتوه وكذبآته الثماني..
اولهآ آاني حبه الوحيد..
وثانيها أني زوجته في أرض الله وجنته ,’’
ومن ثالثهآ الى آخرها ,,
إنتظري وسترين مالا ترين ..
فقد أسقاني بجمال حروفه
وجعلني اقتآت من فيىء شعوره..
/
فجأة إستيقظت من حلمآ كُنت أُحلق فيه وأنا أٌردد
هيهات هيهات هيهآت...,,,
أن يصبح الحق حقآ في دنيآ يسكٌنها الخائنون ..
تم حٌزني وأنتهى يومي معه ..
أُريد أن افيق من سكرتي تلك ..
أعبث بِ تلك الابواب المغلقه ,,
لِ أرى ماتتوق إليه الآنفس العاشقه..
من حبآ كآن يعبث بقلوب العذارى وأحاديثهم ..
وانا منهم..
حبآ تملك قلبي دهوورآ..
وياال ألاسف ..
مآ كان علي أن اقرع اجراسه ..
توهمت ذالك الحب ..
أنه عرش ملوك العشق اللذي لم يصل اليه الا أنا
كُنت استرق النظر الى تلكمُ الشرفات البعيدة الاطلآل.
لِ اتعلم من المحبين كيف يكون هوالحب , العشق , الغرام ومدى الوئام ولوعته ,,
كُنت احلم بالتحليق في عالمهم النرجسيً ..
ربما أكون منهم ..
أشعربِ ندآأإت قلوبهم الهائمة ..
ويعيشها قلبي الذي هو كطفلآ تُداعبه أمه حتى يغفوو..
وأُمني النفس بِ لقاء مستحيل ..
وأقتات ولو بقليلآ من فتاتهم العشقي الذي ملى أركانه سكون قلبي...
لم أكن ذآت طمع ولا جشع..
أردتُ ان اصبح حبيبه وعشيقه بل اكثر منه زوجته المُحرمة على غيره..
رأيته حقيقه بناظريً..
هو فقط من رآني من وراء تلك الابواب الموصدة,,
رأى شفافية قلبي وخفقاته الحمراء كلون الجوري حين يعشق ,,
شعرت أني لآمست السماء عندمآ صافح قلبه قلبي بِ خفقات الحب..
نظراته إليً لم ولن أنساها ماحييًت ..
فقد سٌلب عقله ,,
وطار قلبه فرحآ بي ..
أسمعني كلامه المعسول ..
وتغزُله المكنون ..
ووعوده المشهودة بزيفه المعتوه وكذبآته الثماني..
اولهآ آاني حبه الوحيد..
وثانيها أني زوجته في أرض الله وجنته ,’’
ومن ثالثهآ الى آخرها ,,
إنتظري وسترين مالا ترين ..
فقد أسقاني بجمال حروفه
وجعلني اقتآت من فيىء شعوره..
/
فجأة إستيقظت من حلمآ كُنت أُحلق فيه وأنا أٌردد
هيهات هيهات هيهآت...,,,
أن يصبح الحق حقآ في دنيآ يسكٌنها الخائنون ..
تم حٌزني وأنتهى يومي معه ..
أُريد أن افيق من سكرتي تلك ..
فوضى قلم لازآل يحلم
*